تتمثل الاضطرابات في ضربات القلب في صورة شعور عام بعدم الانتظام في معدل النبض مما يولد خفقان مستمر في الصدر وربما يراود المريض الاحساس بأنه يتعرض لأزمة قلبية الا ان الاعراض سرعان ما تبدأ في الانحسار تاركةً المريض في حالة من القلق.
ومن الممكن ان يشعر اي انسان بهذا الشعور في وقت ما الا ان ذلك لا يمثل مشكلة بالنسبة للاشخاص الاصحاء بل على العكس فقد يكون هذا الخفقان غير المنتظم طبيعي جداً ولا يمثل اي خطورة.
وقد يأتي الاضطراب في النبض في عدة صور فالمعظم يصفه بشعور عام بالخفقان والتسارع في ضربات القلب والبعض يصف شعور بسقوط في الصدر. الا ان اضطراب النبض الطبيعي يكون له ظهور تدريجي وينحسر سريعاً دون اية مضاعفات.
وهناك العديد من الظروف الطبيعية التي قد تولد شعوراً بالاضطراب في النبض كما يحدث لدى البعض عند النوم على الجانب الايسر. الا ان هناك اسباب اخرى متنوعة قد ينتج عنها هذا الشعور منها على سبيل المثال في حالات القلق او الخوف والتي قد ينشأ عنها احساس كاذب بالتعرض لازمة قلبية.
وهناك ايضاً المنبهات كالكافيين والعديد من الادوية خاصةً مضادات الهيستامين ومنقصات الوزن. ويعتبر شرب الكحوليات من اكثر اسباب اضطراب النبض شيوعاً خاصة في الشباب. ثم هناك التدريبات الجسمانية الشاقة خاصةً اذا ما اختلط المجهود الجسماني بعامل نفسي مساعد كالحماس او العصبية. ويزداد هذا الشعور في حالات اضطرابات الغدة الدرقية خاصة عندما يزداد نشاط الغدة.
اما عن التشخيص الاكلينيكي للاضطراب في النبض فهو يتمثل في حدوث حالة هبوط في الصمام المترالي وهو الصمام الذي يتحكم في تدفق الدم من الحجرة العليا للسفلى على الجانب الايسر من القلب وهو ما ينتج عنه هذا الخفقان.
وافضل طريقة لتقييم اضطرابات النبض تكون عن طريق جهاز رسم القلب مع ملاحظة النتائج ما بين 24 الى 48 ساعة. وفي حالة ظهور اعراض اضطراب مستمرة قد ينصح الطبيب باستخدام جهاز تسجيل اضطرابات القلب والمعروف باسم (كارديوبيبر) وهو جهاز صغير يشبة الساعة ويلبس حول المعصم.
يقوم الجهاز بالعمل عندما يشعر ببدأ الاضطراب في النبض حيث يسجل سلسلة الاضطراب لكي تعرض على الطبيب المعالج.
ومن الممكن ان يشعر اي انسان بهذا الشعور في وقت ما الا ان ذلك لا يمثل مشكلة بالنسبة للاشخاص الاصحاء بل على العكس فقد يكون هذا الخفقان غير المنتظم طبيعي جداً ولا يمثل اي خطورة.
وقد يأتي الاضطراب في النبض في عدة صور فالمعظم يصفه بشعور عام بالخفقان والتسارع في ضربات القلب والبعض يصف شعور بسقوط في الصدر. الا ان اضطراب النبض الطبيعي يكون له ظهور تدريجي وينحسر سريعاً دون اية مضاعفات.
وهناك العديد من الظروف الطبيعية التي قد تولد شعوراً بالاضطراب في النبض كما يحدث لدى البعض عند النوم على الجانب الايسر. الا ان هناك اسباب اخرى متنوعة قد ينتج عنها هذا الشعور منها على سبيل المثال في حالات القلق او الخوف والتي قد ينشأ عنها احساس كاذب بالتعرض لازمة قلبية.
وهناك ايضاً المنبهات كالكافيين والعديد من الادوية خاصةً مضادات الهيستامين ومنقصات الوزن. ويعتبر شرب الكحوليات من اكثر اسباب اضطراب النبض شيوعاً خاصة في الشباب. ثم هناك التدريبات الجسمانية الشاقة خاصةً اذا ما اختلط المجهود الجسماني بعامل نفسي مساعد كالحماس او العصبية. ويزداد هذا الشعور في حالات اضطرابات الغدة الدرقية خاصة عندما يزداد نشاط الغدة.
اما عن التشخيص الاكلينيكي للاضطراب في النبض فهو يتمثل في حدوث حالة هبوط في الصمام المترالي وهو الصمام الذي يتحكم في تدفق الدم من الحجرة العليا للسفلى على الجانب الايسر من القلب وهو ما ينتج عنه هذا الخفقان.
وافضل طريقة لتقييم اضطرابات النبض تكون عن طريق جهاز رسم القلب مع ملاحظة النتائج ما بين 24 الى 48 ساعة. وفي حالة ظهور اعراض اضطراب مستمرة قد ينصح الطبيب باستخدام جهاز تسجيل اضطرابات القلب والمعروف باسم (كارديوبيبر) وهو جهاز صغير يشبة الساعة ويلبس حول المعصم.
يقوم الجهاز بالعمل عندما يشعر ببدأ الاضطراب في النبض حيث يسجل سلسلة الاضطراب لكي تعرض على الطبيب المعالج.