متى نستخدم العلاج القصير بالكورتيزون لمعالجة أمراض الأذن والأنف والحنجرة؟
عند الكبار :
غالبا ما يكون العلاج لفترة قصيرة بالكورتيزون والذي يصفه الأطباء , بمشاركة صاد حيوي من مختلف الزمر الدوائية .
_ في أمراض الأذن :
_ التهاب الأذن الخارجية . حيث يعطي نتيجة سريعة مبهرة وخاصة مع استخدام العلاج الموضعي والتنظيف المستمرين .
_ التهاب الأذن الرضّي حيث يمنع استخدام الكورتيزون عن طريق الفم , تشكل السوائل المصلية داخل الأذن . في المباشرة المبكرة بالعلاج ويصبح غير مفيدا في حال وجود مثل هذه السوائل بعد الرض ويفضل عندها التدخل الجراحي لازالة السوائل من الأذن المصابة .
_ حالات الصمم الوعائي المنشأ , العلاج القصير بالكورتيزون مع موسعات الأوردة , على شرط البداية المبكرة في العلاج تعطي نتائج ممتازة وتحسن ملحوظ في السمع .
في كل هذه الحالات الأذنية يعطي العلاج القصير بالكورتيزون نتائج ممتازة مع التأكد من عدم وجود عدم استطباب مثل ارتفاع الضغط الشرياني أو مرض السكري .
_ في أمراض الحنجرة :
_ عند التهاب الحنجرة الفيروسي الحاد أو وذمات الحنجرة بعد إدخال الأنبوب أثناء العمل الجراحي الكورتيزون بالوريد أو عن طريق الفم يعتبر مفيدا للغاية .
_ الوذمة التي تصيب الحنجرة بعد العلاج بالأشعة نتيجة التعرض للإلتهاب الفيروسي أو الجرثومي
_ تراجع العديد من الأمراض التي تصيب الحنجرة مما يسهل فيما بعد الاستئصال الجراحي .
_ الكدمات التي تصيب الحنجرة .
_في أمراض البلعوم :
_ وهنا أيضا غالبا ما يكون العلاج متشاركا مع الصادات الحيوية :
_ التهاب اللوزتين الحاد .
_ خراجات خلف اللوزتين و خاصة في ال48 الساعة الأولى من تشكل المرض .
_ بعد العمليات الجراحية على اللهاة و الحنك مثل عمليات الشخير أو بعد استئصال اللوزتين .
_أورام البلعوم والفم من أجل إزالة الذمة وتخفيف الحجم وبالتالي النزيف للتحضير لاجراء الفحوصات أو الخزعة الطبية .
_ في أمراض الأنف والجيوب :
_ التهاب الجيوب الحاد الاحتباسي الفكية منها وخاصة الجبهية حيث تكون نتيجة العلاج ممتازة .
_ بوليبات الأنف في بداية التشكل . الناكسة بعد العمل الجراحي . أو ماقبل القيام باجراء تصوير كالطبقي المحوري .
_ بعد إجراء العمليات الجراحية كاستئصال القرينات الأنفية أو الجيوب الأنفية .
ان استخدام العلاج بالكورتيزون يمكن أن يكون مميزا وفي حالات كثيرة كما نرى
استخدام الكورتيزون عند الأطفال :
_ إن استخدام الكورتيزون لدى الأطفال أقل منه عند البالغين وغالبا ما يكون مصاحبا بالصادات الحيوية .
_ في الأمراض الأذنية :
_ التهاب الأذن الوسطى الحاد , أو سوء وظيفي لنفير اوستاش مهددا بتشكل التهاب أذن مصلي , وكذلك في حالات التهاب الأذن الخارجية
_ في أمراض الحنجرة :
_ التهاب الحنجرة الحاد أوالناكس ويمنع استخدام الكورتيزون هنا من تشكل الاختناقات أثناء الالتهاب .
_ في أمراض البلعوم :
لاتشكل أبدا استطبابا للعلاج بالكورتيزون .
_ في أمراض الأنف والجيوب :
_ تستخدم بشكل نادر لأن العلاجات الموضعية والعلاج بالصادات الحيوية توفي بالغرض أغلب الأحيان .
وباختصار شديد فان أطباء الأذن والأنف و الحنجرة , يستخدمون كثيرا العلاج بالكورتيزون لمدة قصيرة نظرا لأن المضاعفات نادرة الحدوث و النتيجة المطلوبة عالية الفعالية .
ما هو العلاج القصير بالكورتيزون إذا ؟.
إن ما نرجوه من العلاج بالكورتيزون عن طريق التناول بالفم هو الفعالية المضادة للالتهاب بالدرجة الأولى . والأمراض التي تستدعي مثل هذا الأمر لا تعد ولا تحصى و لهذا السبب فان العلاج بالكورتيزون بغض النظر عن النظرة الخاطئة التي يأخذها البعض عنه يستخدم بكثرة وخاصة العلاج القصير أي لفترة قصيرة من 5 الى 10 أيام عن طريق التعاطي بالفم وهي فترة كافية لتجعل المرض يتراجع وقبل أن تظهر أية أعراض ضارة وغالبا ما يستخدم الأطباء العلاج القصير لمدة 7 أيام بشكل وسطي في الممارسة الطبية اليومية وخاصة في أوروبا . حيث بينت دراسة عام 1987 على 401 طبيب أن 70 بالمائة منهم يستخدمون العلاج القصير عن طريق الفم بالكورتيزون في فرنسا .
فما الذي ننتظره من هذا العلاج :
إن ما نأمله من العلاج بالكورتيزون لفترة قصيرة هو الحصول على علاج سريع لمضاعفات الالتهاب فغالبا ما يكون الالتهاب سببا للألم , ما يستدعي التدخل والعلاج السريع , إن الكورتيزون المعطى عن طريق الفم بجرعات مدروسة ولمدة محسوبة يعطي بسلامة تامة نتائج مميزة . في بعض الأحيان وخاصة في الأغشية المخاطية لجهاز التنفس العلوي والسفلي تتشكل التهابات قد تكون خطرا على حياة المريض مما يستدعي العلاج السريع وتراجع المرض بسرعة كبيرة .
عند الكبار :
غالبا ما يكون العلاج لفترة قصيرة بالكورتيزون والذي يصفه الأطباء , بمشاركة صاد حيوي من مختلف الزمر الدوائية .
_ في أمراض الأذن :
_ التهاب الأذن الخارجية . حيث يعطي نتيجة سريعة مبهرة وخاصة مع استخدام العلاج الموضعي والتنظيف المستمرين .
_ التهاب الأذن الرضّي حيث يمنع استخدام الكورتيزون عن طريق الفم , تشكل السوائل المصلية داخل الأذن . في المباشرة المبكرة بالعلاج ويصبح غير مفيدا في حال وجود مثل هذه السوائل بعد الرض ويفضل عندها التدخل الجراحي لازالة السوائل من الأذن المصابة .
_ حالات الصمم الوعائي المنشأ , العلاج القصير بالكورتيزون مع موسعات الأوردة , على شرط البداية المبكرة في العلاج تعطي نتائج ممتازة وتحسن ملحوظ في السمع .
في كل هذه الحالات الأذنية يعطي العلاج القصير بالكورتيزون نتائج ممتازة مع التأكد من عدم وجود عدم استطباب مثل ارتفاع الضغط الشرياني أو مرض السكري .
_ في أمراض الحنجرة :
_ عند التهاب الحنجرة الفيروسي الحاد أو وذمات الحنجرة بعد إدخال الأنبوب أثناء العمل الجراحي الكورتيزون بالوريد أو عن طريق الفم يعتبر مفيدا للغاية .
_ الوذمة التي تصيب الحنجرة بعد العلاج بالأشعة نتيجة التعرض للإلتهاب الفيروسي أو الجرثومي
_ تراجع العديد من الأمراض التي تصيب الحنجرة مما يسهل فيما بعد الاستئصال الجراحي .
_ الكدمات التي تصيب الحنجرة .
_في أمراض البلعوم :
_ وهنا أيضا غالبا ما يكون العلاج متشاركا مع الصادات الحيوية :
_ التهاب اللوزتين الحاد .
_ خراجات خلف اللوزتين و خاصة في ال48 الساعة الأولى من تشكل المرض .
_ بعد العمليات الجراحية على اللهاة و الحنك مثل عمليات الشخير أو بعد استئصال اللوزتين .
_أورام البلعوم والفم من أجل إزالة الذمة وتخفيف الحجم وبالتالي النزيف للتحضير لاجراء الفحوصات أو الخزعة الطبية .
_ في أمراض الأنف والجيوب :
_ التهاب الجيوب الحاد الاحتباسي الفكية منها وخاصة الجبهية حيث تكون نتيجة العلاج ممتازة .
_ بوليبات الأنف في بداية التشكل . الناكسة بعد العمل الجراحي . أو ماقبل القيام باجراء تصوير كالطبقي المحوري .
_ بعد إجراء العمليات الجراحية كاستئصال القرينات الأنفية أو الجيوب الأنفية .
ان استخدام العلاج بالكورتيزون يمكن أن يكون مميزا وفي حالات كثيرة كما نرى
استخدام الكورتيزون عند الأطفال :
_ إن استخدام الكورتيزون لدى الأطفال أقل منه عند البالغين وغالبا ما يكون مصاحبا بالصادات الحيوية .
_ في الأمراض الأذنية :
_ التهاب الأذن الوسطى الحاد , أو سوء وظيفي لنفير اوستاش مهددا بتشكل التهاب أذن مصلي , وكذلك في حالات التهاب الأذن الخارجية
_ في أمراض الحنجرة :
_ التهاب الحنجرة الحاد أوالناكس ويمنع استخدام الكورتيزون هنا من تشكل الاختناقات أثناء الالتهاب .
_ في أمراض البلعوم :
لاتشكل أبدا استطبابا للعلاج بالكورتيزون .
_ في أمراض الأنف والجيوب :
_ تستخدم بشكل نادر لأن العلاجات الموضعية والعلاج بالصادات الحيوية توفي بالغرض أغلب الأحيان .
وباختصار شديد فان أطباء الأذن والأنف و الحنجرة , يستخدمون كثيرا العلاج بالكورتيزون لمدة قصيرة نظرا لأن المضاعفات نادرة الحدوث و النتيجة المطلوبة عالية الفعالية .
ما هو العلاج القصير بالكورتيزون إذا ؟.
إن ما نرجوه من العلاج بالكورتيزون عن طريق التناول بالفم هو الفعالية المضادة للالتهاب بالدرجة الأولى . والأمراض التي تستدعي مثل هذا الأمر لا تعد ولا تحصى و لهذا السبب فان العلاج بالكورتيزون بغض النظر عن النظرة الخاطئة التي يأخذها البعض عنه يستخدم بكثرة وخاصة العلاج القصير أي لفترة قصيرة من 5 الى 10 أيام عن طريق التعاطي بالفم وهي فترة كافية لتجعل المرض يتراجع وقبل أن تظهر أية أعراض ضارة وغالبا ما يستخدم الأطباء العلاج القصير لمدة 7 أيام بشكل وسطي في الممارسة الطبية اليومية وخاصة في أوروبا . حيث بينت دراسة عام 1987 على 401 طبيب أن 70 بالمائة منهم يستخدمون العلاج القصير عن طريق الفم بالكورتيزون في فرنسا .
فما الذي ننتظره من هذا العلاج :
إن ما نأمله من العلاج بالكورتيزون لفترة قصيرة هو الحصول على علاج سريع لمضاعفات الالتهاب فغالبا ما يكون الالتهاب سببا للألم , ما يستدعي التدخل والعلاج السريع , إن الكورتيزون المعطى عن طريق الفم بجرعات مدروسة ولمدة محسوبة يعطي بسلامة تامة نتائج مميزة . في بعض الأحيان وخاصة في الأغشية المخاطية لجهاز التنفس العلوي والسفلي تتشكل التهابات قد تكون خطرا على حياة المريض مما يستدعي العلاج السريع وتراجع المرض بسرعة كبيرة .